قناصة الجزائر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يشرفنا أخي العزيز و يا أختي الفاظلة إنظمامك إلينا

إذا كنت عظو تفظل بالدخول و إذا كنت زائر يشرفنا تسجيلك في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قناصة الجزائر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يشرفنا أخي العزيز و يا أختي الفاظلة إنظمامك إلينا

إذا كنت عظو تفظل بالدخول و إذا كنت زائر يشرفنا تسجيلك في المنتدى
قناصة الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أجمل خمسين بيتا قيلت في الحب والغزل
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالثلاثاء 20 ديسمبر 2011, 17:43 من طرف عبير فصيح

» الدنيا ساعة فجعلها الطاعة ونفس طماعه عودها القناعة
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 03:29 من طرف جاك سبارو

» عزّ من قنع وذلّ من طمع
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 03:17 من طرف جاك سبارو

» كيف تصنع الابتسامه على شفاه الاخري
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 02:22 من طرف جاك سبارو

» شعر عن الدنيا
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 02:04 من طرف جاك سبارو

» كيفية عمل الشوارما ولا تنسوا جربوها
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالإثنين 19 سبتمبر 2011, 13:23 من طرف samsouma samah

»  حوار بين طالبتين في بكالوريا 2011
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:36 من طرف foufou.

» " المحمديـــة " لأحمد بو شهاب
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:33 من طرف foufou.

» I am not Afraid to Stand Alone ( Native Deen )
حسن الظن .. راحة للقلب Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:25 من طرف foufou.

ازرار التصفُّح
قناصة الجزائر
أذكر الله
Choose the language of the forum here
عاكب البحث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 113 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو imene فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2205 مساهمة في هذا المنتدى في 651 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 32 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 32 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 194 بتاريخ الثلاثاء 02 يوليو 2024, 19:43
أنت الزائر رقم

.: عدد زوار المنتدى :.

إجعلنا صفحتك الرئيسية
اجعل الموقع صفحتك الرئيسية

أسماء الله الحسنى

حسن الظن .. راحة للقلب

اذهب الى الأسفل

حسن الظن .. راحة للقلب Empty حسن الظن .. راحة للقلب

مُساهمة من طرف foufou. الأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:12

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



 بدون إطآلة إليكم آلموضوع ~


ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.

من الأسباب المعينة على حُسن الظن:

هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:

1) الدعاء:

فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.

2) إنزال النفس منزلة الغير:

فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].

3) حمل الكلام على أحسن المحامل:

هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.

4) التماس الأعذار للآخرين:

فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم

5) تجنب الحكم على النيات:

وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.

6) استحضار آفات سوء الظن:

فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين.


المصدر: مقالات إسلام ويب

foufou.
foufou.
عضو نشيط
عضو نشيط

انثى
عدد المساهمات : 356
نقاط : 466
تاريخ التسجيل : 06/08/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى