قناصة الجزائر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يشرفنا أخي العزيز و يا أختي الفاظلة إنظمامك إلينا

إذا كنت عظو تفظل بالدخول و إذا كنت زائر يشرفنا تسجيلك في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قناصة الجزائر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يشرفنا أخي العزيز و يا أختي الفاظلة إنظمامك إلينا

إذا كنت عظو تفظل بالدخول و إذا كنت زائر يشرفنا تسجيلك في المنتدى
قناصة الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أجمل خمسين بيتا قيلت في الحب والغزل
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالثلاثاء 20 ديسمبر 2011, 17:43 من طرف عبير فصيح

» الدنيا ساعة فجعلها الطاعة ونفس طماعه عودها القناعة
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 03:29 من طرف جاك سبارو

» عزّ من قنع وذلّ من طمع
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 03:17 من طرف جاك سبارو

» كيف تصنع الابتسامه على شفاه الاخري
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 02:22 من طرف جاك سبارو

» شعر عن الدنيا
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأحد 25 سبتمبر 2011, 02:04 من طرف جاك سبارو

» كيفية عمل الشوارما ولا تنسوا جربوها
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالإثنين 19 سبتمبر 2011, 13:23 من طرف samsouma samah

»  حوار بين طالبتين في بكالوريا 2011
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:36 من طرف foufou.

» " المحمديـــة " لأحمد بو شهاب
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:33 من طرف foufou.

» I am not Afraid to Stand Alone ( Native Deen )
عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Emptyالأربعاء 31 أغسطس 2011, 21:25 من طرف foufou.

ازرار التصفُّح
قناصة الجزائر
أذكر الله
Choose the language of the forum here
عاكب البحث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 113 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو imene فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2205 مساهمة في هذا المنتدى في 651 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 114 بتاريخ الأحد 30 يونيو 2024, 22:54
أنت الزائر رقم

.: عدد زوار المنتدى :.

إجعلنا صفحتك الرئيسية
اجعل الموقع صفحتك الرئيسية

أسماء الله الحسنى

عجائب التربة ديل سوارتزن دروبر

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Empty عجائب التربة ديل سوارتزن دروبر

مُساهمة من طرف AHMED الجمعة 10 سبتمبر 2010, 00:04

عندما يسير سكان المدن بسيارتهم في الطرقات التي تخترق الريف و المزارع نجدهم يعجبون بالمحاصيل الزراعية ، و هم يعلمون أنها تخرج من الأرض ،و لكنهم قلما يعيرون التربة التي تنبتها جانباً من الاهتمام . و على نقيض ذلك يهتم الممتازون من الفلاحين و الزراع بأنواع التربة و خواصها ،و لو أننا لا نتوقع من الغالبية منهم أن يقوموا بدارسة علمية لمادة التربة التي يتوقف عليها كسبهم و مستوى معيشتهم .

و التربة عالم يفيض بالعجائب ، و لكنها عجائب لا يستطيع أن يصل إلى كنهها أو يكشف أمرها إلا العلوم و الدراسة العلمية ،و لذلك فإنني أحب أن أشير هنا إلى خواص التربة بإيجاز .

و قد لا يستطيع القارئ أن يتابعني بسهولة عند سرد بعض النواحي و المصطلحات الفنية ، إلا أنني واثق من أنه سوف يتفق معي في أن عالم التربة مليء بالعجائب كما أنه سوف تروعه تلك العلاقات المتشابهة العديدة التي لا يمكن أن تكون قد تمت إلا عن تصميم و إبداع ، و لا شك أن ذلك سوف يقود القارئ إلى التفكير في المبدع الأعظم .

فلننظر إلى التربة لكي نرى كيف تنتج من عوامل التعرية، وقد قسمت نواتج هذه العوامل إلى أقسام : فهنالك الطبقة المتخلفة السفلى تعلوها الكتل المتخلفة ثم فوق ذلك طبقة التربة . و جميع الطبقات تنتج من عملية التفتيت و التكسير التي تسببها عوامل التعرية . و للتربة أهمية خاصة بالنسبة لنا لأنها مصدر المواد الغذائية الهامة التي يحصل عليها النبات في أثناء نموه ، كما أنها ضرورية لتثبيت النباتات الأرضية فوق سطح الأرض .

فعندما تتعرض الصخور النارية لعوامل التفتت تزول عنها تدريجياً القواعد القابلة للذوبان في الماء مثل الكلسيوم و الماجنيزيوم و البوتاسيوم ، و تتبقى أكاسيد السليكون و الألومونيوم و الحديد مكونة الغالبية الكبرى من التربة ، و لا يحب هذه العملية انخفاض كبير في المنسوب الفسفوري ، بينما يترتب عليها عادة ارتفاع في نسبة النيتروجين .

و يؤدي تحلل عناصر السليكات الأصلية بتأثير عوامل التفتت هذه إلى تكون الصلصال ، و يشتمل الصلصال في المناطق المعتدلة و الباردة على نسبة كبيرة من السليكات غير المتبلورة و على كميات ضئيلة من غير السليكات ، أما في المناطق الاستوائية فترتفع في الصلصال نسبة الأكاسيد الطليقة و الأكاسيد المائية و الألومونيوم .

و من الخواص الهامة للصلصال قدرته على تبادل الأيونات الموجبة (الكتيونات ) ، إذ تمكنه هذه الخاصية من الاحتفاظ بالقواعد القابلة للذوبان و اللازمة لنمو النبات و يؤدي ذلك إلى عدم انخفاض نسبة هذه المواد بالتربة انخفاضاً كبيراً أو انعداماً كلياً ، ومن ذلك نرى أن عمليات التفتت تؤدي من جهة إلى فقدان بعض المواد القاعدية القابلة للذوبان ،و لكنها تقدم في نفس الوقت طريقة أخرى للمحافظة على هذه المواد .

و لا يتسع المقام لتناول العناصر الغذائية الأخرى اللازمة لحياة النبات فلننظر إذن إلى مشكلة أخرى و هي كيف الله المدبر الأعظم هيأ الظروف المناسبة لنمو النباتات في الأحقاب الجيولوجية القديمة ، و علم على استمرار حياتها و بقائها .

فإذا سلمنا بأن هذه النباتات القديمة كان لها نفس الاحتياجات الغذائية مثل النباتات الحالية ، فلابد أن تكون القواعد القابلة للذوبان و كذلك المواد الفسفورية قد وجدت بكميات أكبر مما توجد عليه الآن . أما بالنسبة للنيتروجين فإن الوضع يختلف ، فالنباتات تحتاج إلى قدر كبير من المواد النيتروجينية ، و مع ذلك فإن قدرة التربة القديمة على الاحتفاظ بهذه المواد كانت ضعيفة . فكيف كانت النباتات الأولى تحصل إذن على حاجاتها من النيتروجين ؟

هنالك شواهد تدل على أن الصخور النارية التي لم تتأثر بعوامل التفتت تحتوي على قدرة من النتروجين النشادري . و من الممكن أن تكون النباتات الأولى قد استفادت من هذا المصدر . و لكن هنالك مصادر أخرى غير ذلك ، هنالك البرق مثلاً ، وقد يظن كثير من الناس أن البرق يؤدي إلى تكوين أكاسيد النيتروجين التي تحصل عليها التربة بهذه الطريقة في صورة نترات بما يقرب من خمسة أرطال للفدان الواحد سنوياً ، وهو ما يعادل ثلاثين رطلاً من نترات الصوديوم ، وهذه كمية تكفي لبدء نمو النباتات.

و يلاحظ أن كمية النيتروجين الذي يثبته البرق تكون في المناطق الاستوائية أكثر منها في المناطق الرطبة ، و هذه بدورها تزيد على الكمية التي تتكون في المناطق الصحراوية .

و من ذلك نرى أن النتروجين يوزع على المناطق الجغرافية المختلفة بصورة متفاوتة تبعاً لمدى احتياج كل منطقة منها لهذا العنصر الهام .

فمن الذي دبر كل ذلك ؟ إنه المدبر الأعظم .

وعندما نتحدث عن المدبر الأعظم ، هل من الممكن أن نستدل بما بين النباتات و التربة من علاقات متشابكة و توافق عجيب متشابكة و توافق عجيب على وجود تدبير و غرض واضح في الطبيعة ؟ إننا لا نستطيع أن نجيب على هذا السؤال دون أن نتدبر مقتضياته بالنسبة لدائرة العلوم كلها .

إن العلماء قد لا يستطيعون أن يتفقوا على تعريف واحد للطريقة العلمية ، و لكنهم متفقون جميعاً على أن العلوم تستهدف كشف قوانين الطبيعة . و لابد للمشتغل بالعلوم أن يسلم أولاً بوجود هذه القوانين حتى لا يكون متناقضاً مع نفسه . و قد أصبح من المحال أن ينكر أحد وجود هذه القوانين بعد اكتشاف الإنسان الكثير منها في ضمن ميادين البحث و من الطبيعي أن يتساءل الإنسان بعد كل ذلك : لماذا وجدت هذه القوانين ؟ و لماذا قامت بين الأشياء المختلفة ،ومن بينها التربة و النبات ، تلك العلاقات العديدة التي تتسم بذلك التوافق الرائع بين القوانين مما يؤدي إلى تحقيق النفع و الفائدة ؟

إننا نعترف بأننا وقد وصلنا إلى هذا الحد من التفكير قد اقتربنا من الحد الفاصل بين العلوم و الفلسفة . فكيف نفسر كل ذلك النظام و الإبداع الذي يسود هذا الكون ؟

هنالك حلان :فإما أن يكون هذا النظام قد حدث بمحض المصادفة، و هو مالا يتفق مع المنطق أو الخبرة ، و مالا يتفق في الوقت نفسه مع قوانين الديناميكا الحرارية التي يأخذ بها الحديثون من رجال العلوم . و إما أن يكون هذا النظام قد وضع بعد تفكير و تدبر ، و هو الرأي الذي يقبله العقل و المنطق . و هكذا نرى أن العلاقة بين النبات و التربة تشير إلى حكمة الخالق و تدل على بديع تدبيره .

و أنا واثق أن الأخذ بهذا الرأي سوف يثير انتقاد المعارضين لهذا الاتجاه ممن لا يؤمنون بوجود الحكمة أو الغرض وراء ظواهر الطبيعة و قوانينها ، و معظم هؤلاء ممن يأخذون بالتفسيرات الميكانيكية و يظنون أن النظريات التي يصلون إليها في تفسير ظواهر الكون تمثل الحقيقة بعينها و لكن هنالك من المسوغات ما يدعو إلى الاعتقاد أن ما وصلنا إليه من التفسيرات و النظريات العلمية ليس إلا تفسيرات مؤقتة ، وليست لها صفة الإطلاق أو الثبات . فإذا ما سلمنا بهذا الرأي تضاءل خطر المعارضين في غرضية الكون أو وجود غاية منه ، فمما لاشك فيه أن هنالك حكمة و تصميماً وراء كل شيء سواء في السماء التي فوقنا أو الأرض التي من تحتنا . إن إنكار وجود المصمم و المبدع الأعظم يشبه في تجافيه مع العقل و المنطق ما يحدث عندما يبصر الإنسان حقلاً يموج بنباتات القمح الصفراء الجميلة ثم ينكر في نفس الوقت وجود الفلاح الذي زرع و الذي يسكن في البيت الذي يقوم بجوار الحقل .

*ـ إختصاصي فيزياء التربة ـ حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة أبووا ـ أستاذ بجامعة كاليفورنيا ـ عضوا جمعية علم التربة أمريكا ـ اختصاصي في تركيب التربة و حركة الماء بها .

المصدر : عن كتاب "الله يتجلى في عصر العلم .."fقلم : جون كلوفر مونسما ترجمة الدكتور الدمرداش عبد المجيد سرحان الناشر مؤسسة الحلبي و شركاه للنشر و التوزيع القاهرة .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
AHMED
AHMED
Admin
Admin

ذكر
عدد المساهمات : 240
نقاط : 612
تاريخ التسجيل : 05/08/2010
الموقع : https://alkanassa.yoo7.com
المزاج : الحمد لله

https://alkanassa.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عجائب التربة  ديل سوارتزن دروبر Empty رد: عجائب التربة ديل سوارتزن دروبر

مُساهمة من طرف وردة الخير الأحد 12 سبتمبر 2010, 15:36



موضوع مميز من عضو مميز


بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وردة الخير
وردة الخير
عضو فعال و بناء
عضو فعال و بناء

انثى
عدد المساهمات : 624
نقاط : 764
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 113
الموقع : ارض المسلمين الواسعة
المزاج : غاضبة من المسلمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى